لم تستطع أمريكا وكل الحواسيب الأميركية أن تفهم أن إرادة تمسك الشعب اليمني بحقوقه وأرضه، معطوفة على إرادة القتال التي من أجل تلك الحقوق يمكن أن تتصدى وتفشل أعتى القوى و أخطرها، وظلت أمريكا تكابر منذ أكثر من ثلاثة أعوام من بدء العدوان على اليمن وإفشال جميع خططها وإلحاق الهزائم بالحلف الصهوأميركي سعودي الهزائم تلو الهزائم على يد اليمنيين،حيث كان الشعب اليمني يبدع في المواجهة كلما ابتدعت أمريكا خطة عدوان جديدة، وكانت المفاجأة الكبرى التي أذهلت أمريكا وجعلتها اليوم في حال من الإرباك والتخبط العميق، مفاجأة المواجهة في اليمن.
اقراء المزيد